الصدق
أتحلي بصدق الفكر والرأي وصراحة التعبير والقول وأهل للثقة في العمل والفعل.
أتحلي بصدق الفكر والرأي وصراحة التعبير والقول وأهل للثقة في العمل والفعل.
تقدير المميزات التي يتفرد بها كل شخص، وأحرص على الإقرار بأصغر المساهمات.
أستمتع بكل الجوانب التي تقدمها الحياة، مع إدراك راسخ بتسديد احتياجاتي، تماماً كما تتدفق المياه.
بعد أن أدركت الحقيقة، أحرص على التمسك بها وأواصل السعي بدون أن أُبالي بما يقع على عاتقي من التزامات.
أعود بلياقة إلى مرحلة الاتزان بفضل رعايتي للينبوع الداخلى للصبر والسلام.
انتهج سُبل ملائمة لإطلاق العنان للطاقات الكامنة، وأبعث الأمل في وجدان الآخرين على رجاء إيجاد حلول دائماً.
تصرفاتي تعكس القيم التي اعتنقها - أنا هو نفس الشخص من الداخل ومن الخارج.
تتدفق البهجة عبر وجداني إذ ينبض القلب بالحياة وأنا استمتع بالصحبة الطيبة.
أحب الجزء الأصيل من روحي وأتحدث معه، وأتواصل مع نقاء الآخرين.
عجائب الحياة تملء كياني. وأُقدم طوعاً على تحدى الأفكار العتيقة والصور القديمة.
أتمتع بالإصرار والتصميم، ويمكن الاعتماد عليّ، واتصف بالصدق، ولا أنخدع إطلاقاً بمكاسب مؤقتة.
أُقدر الآخرين بدون محاولة من جانبي للحصول على انتباههم. استرشد باحترام الذات كمصباح داخلي يُضيء لي خطواتي.
أرصد الأفكار والخواطر بكل هدوء، وهي تتدفق إلى ذهني، ثم أُرحب بالسكينة الداخلية وهي تنساب إلى أعماقي.
لا أضع أي اشتراطات محددة – أهب المحبة للجميع، ولا أتوقع شيء في المقابل.
لأنى أعلم أن تقلبات الحياة هي بمثابة فرص كامنة، فإني أتقبل رحلة الحياة المتاحة أمامي.
أهتم بكرامة جميع البشر، تماماً كما هو الحال بين الأخ وأخيه، ومن الأم إلى طفلها.
أتواصل مع أحلامى والتي أسعى إلى تحقيقها، من خلال تعاملى مع الواقع.
أعثر على الجمال الداخلي والجمال داخل الآخرين، إنه الجمال الداخلي، الجمال المتميز والمتفرد.
مع تقديرى للصدق والالتزام، أُطلق سراح الماضي برفق وهدوء وأعطي الاخرين فرص للتغيير.
لا تستحوذ الأهداف المستحيلة على تفكيري، وأُبدي الاستعداد طوال الوقت للبحث عن الحلول.
لأنى أتمتع بالعزم، ولكن بالمرونة، أواصل المُضي إلى للأمام مع التحلي بالمحبة والحرص على وضع هدف الى وجهتى.
ببساطة، من خلال الايمان بوجود الفرص، أحول الخسارة إلى منفعة، وأحول ما هو عادي إلى ما هو غير عادي.
أتمتع بالصراحة، واللباقة، والصدق، والتزم بعدم الانحياز في جميع معاملاتي.
أفيض بالسخاء، وأُقدم المساهمات بدون أنانية – إنه المسار الذي يؤدي إلى استمداد الطاقة.
أهتم بالنتائج، وأتعهد بالتعاون وألتزم به، كما أهتم أيضا بسعادتي.
لأنى أمارس المحبة بدون تعلق، و الانخراط ولكن ليس التبعية، أتمكن من وضع الأمور في نصابها.
إن الأحداث المفاجئة والنتائج غير العادية تبهج روحي وتُضيء يومي.
أحرص على الإشادة بالتصرفات السخية، والنوايا والغايات النقية، و المواهب وهي تتجلى للعيان.
من خلال بنائي للأحلام والافكار، أبث الحياة في المشاريع والمهام.
لأنى أدرك انه يوجد شيء صالح في كل الامور ، فإني ابقى بعيداً عن ظلال الحزن.
انا منفتح لإستخدام وقتي ومواهبي لتحقيق نتائج إيجابية.
انا مرتكز علي ما هو حقيقي وآمن في نفسي ومنفتح القلب.
أخطو بخفة على هذه الأرض، ولا افرض ابداً رؤيتي وفهمي علي أحد.
لا يحدني عقلية معينة. لأنى داعم لنفسي، فإني أتخطى الحدود.
أنا مرتاح لكني واعي، مبتهج لكني هادئ، أشعر بالقوة و المرونة مثل الخيزران.
أظل متماسكاً في خضم التعقيد وبداخلي يقين في أوقات القلق.
أُعطى الوقت لكى أري ثمر أعمالي أن تنضج فى وقتها.
أقدم الدعم والتأييد لذاتي وللآخرين، مع التحلي بروح المبادرة والالتزام.
انا أدرك الإيقاع الداخلي للأحداث، مع السماح لمشاعري لقيادة خطواتي.
لكونى حريص دائماً علي تقديم الدعم، فإنى أفتح آفاق بفضل صدقي وإتاحتي دائماً لمساعدة الأخرين.
استشعر رشاقة الحياة واشعر بمستقبل جيد.
أشعر بالسكينة والطمأنينة في خضم التغيير، واستمتع بالكرم والثقة في التعامل مع الناس.
الامل هو بذرة أفكاري و تصرفاتي: أتبادل الأمنيات الطيبة مع كل شخص ومع الطبيعة بجملتها.
لست في احتياج لشروط خاصة - محبتي هي هبة وخالية من كل التوقعات.